أثارت عملية إخلاء محطة كونولي في دبلن مساء الأربعاء، موجة من الشائعات والمزاعم غير الصحيحة على منصات التواصل الاجتماعي حول الحادثة.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة الفيسبوك اضغط هنا
وأكدت الشرطة، أن الرجل الذي تم اعتقاله لحيازته سلاحًا ناريًا مُعطلاً هو مواطن أيرلندي، وليس من الأجانب أو طالبي اللجوء، كما أشاع البعض.
وقد قامت الشرطة بإخلاء المحطة وتنفيذ عملية تفتيش أمني شملت المحطة والقطار الذي كان يستقله الرجل. ويُعتقد أن الرجل كان في طريقه إلى دبلن بهدف بيع السلاح المُعطل.
وانتشر مقطع فيديو يُظهر عمليات تفتيش للركاب في المحطة على منصات مثل (X) و”فيسبوك”، حيث سُمع في الفيديو أشخاص يقولون إن الأشخاص الذين تم تفتيشهم كانوا “يتسببون بالمشاكل على القطار”.
المقطع، الذي نُشر على فيسبوك، حصد أكثر من 21 ألف مشاهدة، ورافقه تعليق يزعم أن “عددًا من الرجال الأجانب يتم تفتيشهم في المحطة”.
وأكدت الشرطة، أن الرجل الأيرلندي الموقوف لا يزال رهن الاحتجاز، مشيرة إلى أن التحقيقات ما زالت جارية.
المصدر: The Journal
