وزيرة التعليم: خفض سن التصويت إلى 16 عامًا يستحق النقاش لتعزيز دور الشباب
أفادت وزيرة التعليم، نورما فولي، بأن خفض سن التصويت إلى 16 عامًا يمثل “نقاشًا يستحق أن نخوضه”. وأوضحت: “أعتقد أن الأمر يستحق النقاش، على سبيل المثال، أتذكر أنه قبل عدة سنوات، تم اقتراح أن نبدأ بالانتخابات المحلية ثم ننتقل إلى الخطوات التالية”.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنا او هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
وأضافت فولي في حديثها للصحفيين في دبلن: “لا ضرر في إجراء مناقشات حول كيفية تمكين الشباب”.
وعندما سُئلت عن كيفية تبرير إعطاء الشباب الذين يبلغون من العمر 16 عامًا تأثيرًا في السياسة الوطنية في حين لا يمكنهم قانونيًا شراء السجائر أو الكحول، قالت فولي، إن الحديث عن تمكين الشباب لا يعتمد فقط على التصويت.
وأوضحت وزيرة التعليم، أن هناك فرصًا أمام الشباب للتفاعل مع السلطات المحلية والمؤسسات الأخرى، مشيرة إلى مجالس الشباب الوطنية، بالإضافة إلى العمل في وزارتها حيث يشارك الطلاب مع الهيئة الوطنية لتقييم المناهج.
وختمت حديثها قائلة: “إن إجراء النقاش قد يسلط الضوء على الممارسات الجيدة التي تحدث في بعض المناطق، ويوضح الإمكانات والنطاق للعمل في مناطق أخرى، يجب ألا نخشى أبدًا إجراء النقاش”.
المصدر: The Journal