تم إطلاق سراح خمسة رجال بكفالة بعد مثولهم أمام المحكمة، بتهم تتعلق باضطراب وقع في كنيسة بمقاطعة دونيجال يوم أمس.
- تبرعك سيكون له دور كبير في دعم رسالتنا وإحداث فرق حقيقي – للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة الفيسبوك اضغط هنا
وظهر الخمسة أمام جلسة خاصة لمحكمة منطقة ليتركيني برئاسة القاضي سياران ليدي، حيث تم توجيه إليهم تهم تتعلق بالنظام العام وحيازة أسلحة هجومية.
ويعود المتهمون إلى عائلتين مختلفتين تورطتا في مشاجرة مزعومة خلال قداس الساعة 11:30 صباحًا في كنيسة “شهداء إيرلندا”.
أول من مثل أمام المحكمة كان مايكل ماكدوناغ، البالغ من العمر 34 عامًا من ليتركيني. وقد وُجهت إليه تهمة السلوك المهدد والمسيء بنية الإخلال بالسلم. ولم تعترض الشرطة على إطلاق سراحه بكفالة، ولكن بشرط أن يوقع في مركز شرطة ليتركيني ثلاث مرات أسبوعيًا وألا يتواصل مع الأطراف الأخرى في القضية.
وتم تأجيل قضيته إلى 16 من الشهر القادم، مع احتمال توجيه تهم إضافية.
أما الأفراد الأربعة الآخرون، وجميعهم من عائلة واحدة، فقد مثلوا أمام المحكمة وتم إطلاق سراحهم أيضًا بكفالة.
من بين المتهمين:
- مايكل ريلي جونيور، 31 عامًا من دبلن، وجهت إليه تهمة السلوك المهدد والمسيء وحيازة أداة هجومية.
- مايكل ريلي سينيور، 56 عامًا من مقاطعة ميث، وُجهت إليه تهمة السلوك المهدد وحيازة سلاح هجومي “ساطور” بنية التسبب في إصابة أو ترهيب.
- توماس ريلي، 21 عامًا من مقاطعة ميث، وُجهت إليه تهمة السلوك المهدد وحيازة منشار حديقة قابل للطي.
- جون بول ريلي، 29 عامًا من مقاطعة ميث، وُجهت إليه تهمة مماثلة لحيازة منشار حديقة قابل للطي.
وتم إطلاق سراح جميع المتهمين بكفالة بشرط التوقيع ثلاث مرات في الأسبوع في مراكز الشرطة المحلية والابتعاد عن مقاطعة دونيجال، باستثناء المثول أمام المحكمة، وألا يتواصلوا مع أفراد عائلة ماكدوناغ.
كما تم تحديد موعد جلسة المحكمة القادمة في 16 من الشهر القادم لانتظار توجيهات من مكتب مدير النيابات العامة.
المصدر: RTÉ
