تم نصب أكثر من 100 خيمة الآن على طول قناة جراند في دبلن، ممتدة على ضفة واحدة من القناة من جسر باغوت ستريت إلى ويلتون بليس.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
وصرحت وزيرة الدولة، جينيفر كارول ماكنيل، بأن الحكومة تسعى لنقل المتقدمين لحماية دولية إلى “أماكن إقامة بديلة ومستدامة”.
وقالت كارول ماكنيل: “الواقع هو أننا لا نستطيع السماح ببناء خيام في أماكن لا تتوفر فيها مرافق الصرف الصحي أو مرافق الصحة الجيدة”.
وأضافت وزيرة الدولة: “لذلك، نحن نحاول نقل ذلك وتوجيهه إلى أماكن إقامة بديلة ومستدامة. يستغرق ذلك بعض الوقت ولكن هذا هو الخطة وهذا ما سيحدث”.
وبدأت عملية نصب الخيام يوم الخميس عندما تم نصب أكثر من 90 خيمة بين جسر باغوت ستريت وويلتون بليس في وسط المدينة.
كان المخيم مكونًا في الغالب من طالبي اللجوء الذين تم تزويدهم بالخيام من قبل الجهات بسبب غياب أماكن الإقامة التابعة للدولة.
وقالت كارول ماكنيل في برنامج “اليوم مع كلير بيرن” على قناة (RTÉ): “الأعداد تستمر في القدوم”. وأضافت: “لقد أنشأنا حوالي 4000 سرير منذ شهر 1 الماضي للمتقدمين لحماية دولية، لكن الأعداد تستمر في القدوم. إنها تحدٍ دائم لإدارتها. لكننا نحاول إنشاء مواقع أكبر بعيدًا عن ذلك”.
وصرح نائب رئيس الوزراء مايكل مارتن الأسبوع الماضي، بأنه من المتوقع أن يكون ثورنتون هول جاهزًا لاستقبال طالبي اللجوء في غضون أربعة إلى ستة أسابيع.
كما أكدت وزارة الاندماج، أنه سيتم توفير خيام إقامة لطالبي اللجوء في الموقع بشمال دبلن.
وستكون الخيام منصوبة في جزء من الموقع الذي يتمتع بالفعل بالخدمات، بما في ذلك المراحيض ومرافق الصرف الصحي، بالإضافة إلى المطابخ وأماكن تناول الطعام.
وقالت الوزارة، إنها تعمل مع خدمة السجون ووزارة العدل لاستخدام جزء من الموقع الذي تبلغ مساحته 160 فدانًا لهذه الإقامة الطارئة.
المصدر: RTÉ
