إعلان النتائج النهائية: شغل جميع مقاعد البرلمان الأوروبي في دائرة جنوب إيرلندا
تم شغل جميع المقاعد الخمسة في دائرة جنوب إيرلندا، للبرلمان الأوروبي بعد 19 جولة من الفرز في نادي (Nemo Rangers GAA) في مقاطعة كورك.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
وقد تم انتخاب المرشحين التاليين:
شون كيلي – حزب فاين جايل
بيلي كيليهر – حزب فيانا فايل
مايكل ماكنمارا – مستقل
سينثيا ني مورتشو – حزب فيانا فايل
كاثلين فونشيون – حزب شين فين
في الليلة الماضية، أصبح ميك والاس من حزب (Independents4Change) خامس عضو في البرلمان الأوروبي لم يُعاد انتخابه بعد أن لم يحصل على عدد كافٍ من التحويلات وتم استبعاده. ومع عدم وصول أي مرشح آخر إلى الحصة المطلوبة، تم انتخاب المرشحين الثلاثة المتبقين.
في وقت سابق، تمكن كيليهر من تجاوز حصة الـ 114,761 صوتًا بعد استبعاد جون مولينز من حزب فاين جايل، حيث حصل على أكثر من 12,000 من أصواته.
كيليهر هو ثاني عضو حالي في البرلمان الأوروبي يتم إعادته من هذه الدائرة، بعد إعادة انتخاب شون كيلي من حزب فاين جايل بعد الجولة الأولى يوم الاثنين.
المستقل مايكل ماكنمارا حصل على المقعد الثالث، بينما تنافس زميل كيليهر في الترشيح، سينثيا ني مورتشو، وكاثلين فونشيون من حزب شين فين، والعضو المستقل في البرلمان الأوروبي ميك والاس على المقعدين الرابع والخامس. وتم إعادة توزيع فائض أصوات كيليهر البالغ نحو 6,000 صوت بين المرشحين المتبقين.
وعند انتخابه، أعرب كيليهر، محاطًا بأسرته وزملائه في حزب فيانا فايل، بما في ذلك نائب رئيس الوزراء مايكل مارتن، عن شرفه الكبير بالانتخاب.
وقال كيليهر: “هذه هي ولايتي الثانية في تمثيل شعب جنوب إيرلندا وأنا ممتن ومشرف جدًا”. وأعرب عن أمله في انتخاب زميلته في الترشيح، ني مورتشو، لاحقًا في تلك الليلة، مضيفًا أن ذلك سيكون “إنجازًا كبيرًا للحزب ويظهر أن إيرلندا مؤيدة لأوروبا”.
وأعرب نائب رئيس الوزراء، عن شعوره بالفخر قائلاً: “على مدى السنوات الخمس الماضية، أثبت بيلي نفسه كعضو جدي ومتفانٍ في البرلمان الأوروبي وقدم مساهمات قوية في التشريعات والزراعة والشرق الأوسط”.
هذا المساء، فقدت عضو البرلمان الأوروبي عن حزب الخضر، غريس أوسوليفان، مقعدها في الجولة السادسة بعد فشلها في الحصول على عدد كافٍ من التحويلات لتجاوز ميك والاس. وأعربت أوسوليفان في بيانها عن فخرها بعملها كعضو في البرلمان الأوروبي وامتنانها لتمثيلها للدائرة الانتخابية.
وقالت: “بينما يعد فقدان مقعدي محبطًا على المستوى الشخصي، فإنه مجرد فصل جديد في قصة طويلة. على مدى أكثر من 40 عامًا، كنت أدافع عن ما أؤمن به وأقاتل من أجل ما هو صحيح”.
المصدر: The Journal
