تمول الحكومة، خيامًا توزع على طالبي اللجوء، ولكن سرعان ما تُزال هذه الخيام بعد أيام من توزيعها، وذلك عندما يتم إخلاء المخيمات المؤقتة في دبلن.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
ويواجه الوزراء تحديًا في منع تكوين “مدن الخيام” بالقرب من مكتب الحماية الدولية في العاصمة، رغم تأكيدات رئيس الوزراء، سيمون هاريس، بأن المخيمات غير مسموح بها.
ويسود الارتباك بشأن قرار الدولة توفير الخيام للرجال الذين لا تستطيع توفير إقامة لائقة لهم. وفقًا لما ذكرته صحيفة ( The Irish Independent)، يتم تسجيل طالبي الحماية الدولية عند وصولهم إلى مكتب الحماية الدولية بشارع ماونت في دبلن، ويُمنحون بطاقة زرقاء تحتوي تفاصيلهم.
وبعد إتمام العمليات الإدارية، يُوجه الطالبون إلى جمعية خيرية محلية، حيث يحصلون على كيس نوم وخيمة. تقوم الجمعيات الخيرية بعد ذلك باستخدام المعلومات الموجودة على البطاقة الزرقاء لاسترداد تكاليف المعدات من الدولة.
وفي حديثه مؤخرًا، أعرب هاريس، عن رضاه بزيادة خيارات الإقامة، مثل تلك المقدمة للأشخاص الذين كانوا يقيمون في خيام على طول قناة جراند في دبلن، والتي من المتوقع أن تتوفر قريبًا.
وأشار هاريس إلى أن أيرلندا تواجه تحديات في استيعاب أعداد كبيرة من الأشخاص بسبب قيود متعلقة بتوفير الإقامة.
المصدر: Independent
