تعرض مبنى في تالا، دبلن 24، المُخصص لإيواء طالبي اللجوء لهجوم حرق متعمد للمرة الثانية في غضون أسبوع. وقع الحادث في بيت سانت جون في شارع هاي ستريت في الساعات الأولى من صباح اليوم.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
وتمكنت فرق الإطفاء من إخماد الحريق الصغير ولم يتم الإبلاغ عن أي إصابات. تم إبلاغ الشرطة بالحادث، لكن لم يتم القبض على أحد حتى الآن.
ويأتي هذا الحادث بعد أسبوع واحد فقط من إلقاء قنبلة مولوتوف على بيت سانت جون، حيث تم توجيه تهمة لشاب يبلغ من العمر 18 عامًا وظهر أمام المحكمة.
وأُبلغت المحكمة أن الوحيدة التي كانت تشغل المبنى الفارغ هي حارسة أمن أنثى كانت تعمل في ذلك الوقت، وقد هربت من المخرج الخلفي عندما ألقيت قنابل المولوتوف عبر نافذة مكسورة على بعد بضعة أمتار من مكتبها.
ورفضت المحكمة الإفراج بكفالة عن المتهم.
ووصف رئيس الوزراء سيمون هاريس، الهجوم بأنه “عمل غبي وجريمة مقززة”. كما تم القبض على رجلين آخرين في الأسبوع الماضي بعد اقتحامهما للمبنى.
المصدر: The Journal
