كشف مسح جديد أجرته Irish Business Against Litter ، IBAL ،أن المنطقة الداخلية الشمالية من مدينة دبلن وجنوب مدينة ليمريك ودروغيدا تعد أسوأ ثلاث مناطق للقمامة في أيرلندا.
في المقابل فإن بورتلاوث هي الأنظف من بين 40 منطقة تم مسحها في جميع أنحاء البلاد.
وكانت الأشهر الاثني عشر شهرًا الماضية قد شهدت عمليات تنظيف في أغلب أنحاء البلاد، ومع ذلك تدهور وضع القمامة في المدن الرئيسية في البلاد إلى مستويات لم تشهدها منذ عشر سنوات.
وقد ارتفع عدد المناطق التي تم اعتبارها نظيفة من 17 إلى 23 منطقة، وأظهرت 68 ٪ من البلدات تحسناً مقارنة بالعام الماضي.
من جانبه قال المتحدث باسم IBAL ، كونور هورجان ، إن بعض المناطق قد شهدت تحسنًا، ومع ذلك فإن المدن الرئيسة لاتزال تعاني من القمامة، وأضاف أن معدلات القمامة الناتجة عن إلقاء أقنعة الوجه زادت بشكل كبير، بمعدل ينذر بالخطر
كذلك أشار هورجان أن استهلاك المزيد من الطعام في الهواء الطلق أفضى إلى المزيد من القمامة ذات الصلة.
في المقابل انخفضت النفايات من أكواب القهوة بنسبة 20٪،. كذلك شهدت البلاد انخفاض كبير في أعقاب السجائر.
المصدر: Breaking News
