صرّح سيمون كوفيني بأن سيمون هاريس يُرهق المعارضة ويجعل حزب فينا جايل يبدو طموحًا وحيويًا. وفي تجمع لأنصار الحزب في مدينة كورك، قال الوزير السابق إن قيادة هاريس أضفت طابعًا ديناميكيًا على الحزب، في حين جعلت المعارضة تبدو راكدة.
- تبرعك سيكون له دور كبير في دعم رسالتنا وإحداث فرق حقيقي – للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة الفيسبوك اضغط هنا
وأضاف كوفيني أن حزب فينا جايل يسعى لضمان “سياسة نزيهة وصادقة” تسهم في دعم استقرار الوسط السياسي. جاءت تصريحاته مع انطلاق اليوم الثاني من حملة الانتخابات العامة، حيث بدأت الأحزاب السياسية والمستقلون جولاتهم الانتخابية.
ويتوجه زعيم فينا جايل، سيمون هاريس، في جولة سريعة من كورك مرورًا بليمريك وغالواي وأثلون، قبل أن يعود إلى دبلن. أما زعيم حزب فيانا فيل، مايكل مارتن، فكان في كورك بالأمس وسيتوجه اليوم إلى مقاطعة تيبيراري، حيث سيبدأ حملته في مدينة كلونميل.
وفي العاصمة دبلن، ستنظم أحزاب شين فين، وحزب العمال، والديمقراطيون الاجتماعيون فعالياتها الانتخابية.
وحتى الآن، لم تبرز أي مفاجآت كبيرة في الحملة الانتخابية، حيث تتناول معظم النقاشات القضايا المتوقعة، مثل غلاء المعيشة ومشاكل الإسكان، التي يتم طرحها على المرشحين خلال لقاءاتهم بالمواطنين.
وبعد جولة في جنوب شرق البلاد أمس، ستتوجه زعيمة شين فين، ماري لو ماكدونالد، إلى دبلن لحضور تجمع “إنقاذ مور ستريت”، حيث ستلقي كلمة أمام الجمهور. بعدها، ستحضر مراسم يوم الذكرى في كاتدرائية القديس باتريك، كما ستشارك في جولات انتخابية في منطقة راثماينز.
أما زعيمة حزب العمال، إيفانا باتشيك، فستكون أيضًا في دبلن للكشف عن مرشحيها في الانتخابات العامة.
ومن جانبهم، سيقوم كل من غاري جانون وروزين شورتال، ممثلي الديمقراطيين الاجتماعيين، بنشر خطة شاملة لإحياء وسط مدينة دبلن.
المصدر: RTÉ
