سيتم تعيين موظف حكومي رفيع المستوى لمكافحة المعلومات المضللة والخاطئة المتعلقة بالهجرة. اجتمعت لجنة مجلس الوزراء المعاد تشكيلها للهجرة، حيث اتفق الوزراء على توظيف موظف مدني برتبة ضابط رئيسي في وزارة الاندماج، سيُكلف بالعمل عبر الحكومة لتحسين التواصل حول الهجرة والاندماج على المستوى المحلي والوطني.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنا او هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
وذكرت المصادر، أن موقع وتخطيط مواقع الحماية الدولية المستقبلية وسياسة الهجرة بشكل عام “يمكن أن يتم التواصل بشأنها بشكل أفضل”.
وأخبرت وزيرة العدل هيلين ماكنتي الاجتماع، أن تقديم أوقات معالجة أسرع للدول الآمنة في الأشهر الأخيرة قد قلل من عدد الأشخاص القادمين إلى أيرلندا من تلك الدول إلى النصف. وقد تم تطبيق عملية مسرعة لثماني دول منذ 2022/11.
وذكرت ماكنتي، أن جورجيا تم إضافتها إلى قائمة الدول الآمنة عندما كان لديها أعلى عدد من المتقدمين. والآن لم تعد ضمن أول عشر دول. وقالت في الشهر الماضي، إن هناك ثماني دول يتم مراجعتها من قبل وزارتها، لإضافتها إلى قائمة الدول التي تعتبرها الحكومة دولة مصدر آمنة خلال أسابيع.
كما استمع الاجتماع إلى أن التشريعات لإغلاق الثغرة القانونية التي تلت حكم المحكمة العليا بأن المملكة المتحدة ليست دولة آمنة سيتم تمريرها من خلال البرلمان بحلول شهر 6 المقبل.
وتم إخبار الوزراء أن الوضع الحالي يعني أن النيجيري الذي يأتي إلى أيرلندا عبر المملكة المتحدة سيُعاد إلى نيجيريا إذا كانت طلبته للجوء غير ناجحة. وقد وُصف هذا بأنه “إشارة واضحة” للأشخاص القادمين عبر الحدود بأنه سيتم إعادتهم إلى نيجيريا إذا كانت القرارات سلبية.
وأخبرت اللجنة أيضًا بأن عدد الأوكرانيين القادمين إلى أيرلندا قد انخفض بشكل كبير منذ تخفيض المنافع، على الرغم من أن المصادر حذرت من أنه من المبكر القول إن الأمرين مرتبطان. في هذا الوقت من العام الماضي، قالوا إن حوالي 500 شخص كانوا يصلون من أوكرانيا كل أسبوع، ولكن ذلك تراوح بين 100 إلى 200 منذ تمرير القوانين الجديدة.
وتم تخفيض المدفوعات الأسبوعية للاجئين الأوكرانيين الذين وصلوا حديثًا من 220 يورو إلى 38.80 يورو في الأسبوع. كما قدمت الحكومة حدًا زمنيًا مدته 90 يومًا للإقامة الأوكرانية في الإقامات الحكومية.
المصدر: Irish Examiner
