أطلقت مجموعة من النقابات العمالية بحثًا جديدًا يستكشف أنشطة “كسر النقابات” التي يمارسها أصحاب العمل في أيرلندا.
- تبرعك سيكون له دور كبير في دعم رسالتنا وإحداث فرق حقيقي – للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة الفيسبوك اضغط هنا
وأُجريت هذه الدراسة ضمن حملة “الاحترام في العمل” بمساعدة أكاديميين من جامعة كوينز في بلفاست.
واستند البحث إلى استبيان شمل 159 ممثلًا نقابيًا من أربع نقابات وهي: نقابة عمال الاتصالات، نقابة الخدمات المالية، نقابة ماندات، ونقابة SIPTU.
ووفقًا للتقرير، أفاد 69% من المشاركين أنهم شهدوا نوعًا واحدًا على الأقل من السلوكيات المعادية للنقابات من قبل أصحاب العمل، وكان من أكثرها شيوعًا اضطهاد الناشطين النقابيين ومحاولة ثني العمال عن الانضمام إلى النقابة.
وقال الدكتور جاريث مورفي، المؤلف الرئيسي للتقرير: “هذه الدراسة فريدة من نوعها لأنها تعطي صوتًا لممثلي النقابات في أماكن العمل وتجاربهم حول كيفية استجابة أرباب العمل للنشاط النقابي والتنظيمي”.
وأضاف الدكتور مورفي: “للأسف، بالنسبة للكثيرين، كانت هذه التجربة غير إيجابية”.
ومن جهتها، دعت الأمينة العامة المساعدة لنقابة SIPTU، إثيل باكلي، إلى ضرورة سن تشريعات جديدة تضمن حق كل عامل في المطالبة بشروط عمل أفضل دون الخوف من التعرض للاضطهاد أو الانتقام.
وأضافت باكلي: “سنتحدث مع العمال في جميع أنحاء البلاد خلال حملة الانتخابات العامة، وسنؤكد أننا نقاتل من أجل قانون جديد يحمي حقوقهم”.
المصدر: RTÉ
