كشفت صحيفة “آيرش ميرور” أن قوات الشرطة ضبطت سلاحًا مشتبهًا به في فندق يؤوي طالبي اللجوء الأسبوع الماضي.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة الفيسبوك اضغط هنا
وتفيد التقارير أن السلاح تم العثور عليه في أحد فتحات التهوية في غرفة بفندق “إير باول” في نيوبريدج، كيلدير، يوم الجمعة.
وكان أربعة من طالبي الحماية الدولية من شمال إفريقيا يقيمون في الغرفة حيث تم اكتشاف السلاح.
وعندما تم إبلاغ قوات الشرطة بالجريمة، اعتقدوا في البداية أنه مسدس حقيقي، لكن الآن يُشتبه في أنه بندقية ضغط.
وتم إرسال السلاح منذ ذلك الحين لفحص باليستي. وقال مصدر: “كان السلاح يبدو واقعيًا للغاية لذا اعتقدت قوات الشرطة في البداية أنها عثرت على مسدس حقيقي عند وصولهم إلى الموقع. لحسن الحظ، بعد فحص أدق، تبين أن الأمر ليس كذلك. لم يدعي أي من الأربعة الذين كانوا يقيمون في الغرفة ملكية السلاح.”
ووفقًا لقانون العدالة الجنائية لعام 2009، يعتبر جريمة لأي شخص أن يكون بحوزته سلاح تخويف “دون سلطة قانونية أو عذر معقول”. ويواجه الجناة غرامات تصل إلى 5000 يورو، أو السجن لمدة خمس سنوات، أو كليهما إذا ثبتت إدانتهم.
وقال متحدث باسم الشرطة: “تم إبلاغنا بعد اكتشاف سلاح مشتبه به في عقار في نيوبريدج، مقاطعة كيلدير، بعد ظهر يوم الجمعة، 21 / 6 / 2024. تم ضبط العنصر وهو الآن يخضع لفحص باليستي.”
وقالت متحدثة باسم وزارة الاندماج لصحيفة “آيرش ميرور”: “تتحمل الشرطة مسؤولية الأمور التشغيلية الشرطية، وحيثما وقعت أعمال جنائية، يُمنع على الوزارة التعليق أو تقديم معلومات مفصلة، حيث قد يؤثر ذلك على أي تحقيقات أو قضايا قضائية لاحقة.”
المصدر: Irish Mirror
