Slide showأخبار أيرلندا

الرئيس هيغنز ينتقد سياسات الهجرة للاتحاد الأوروبي

Advertisements

 

أعلن الرئيس مايكل دي هيغنز، أنه سيتعافى تمامًا من جلطة خفيفة خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، مؤكدًا أن الجلطة لم تترك أي تأثيرات على قدراته العقلية، رغم أنها أثرت على جانبه الأيسر بما في ذلك ذراعه وفخذه.

وخلال مقابلات صحفية قبيل محاضرة في جامعة مانشستر، ذكر الرئيس هيغنز، أنه قد تعافى بنسبة 90% ويستكمل حاليًا دورة علاجية في مستشفى سانت جيمس.

وأوضح الرئيس مايكل دي هيغنز، أنه كان يعمل على خطاب وعلى وشك لقاء وفد من جنوب أرماغ عندما حدثت الجلطة في 29 / 2 الماضي، حيث بدأت بوخز في ذراعه الأيسر.

وأشار هيغنز إلى أن الجلطة زادت من مشاكل في أسفل ظهره وسيخضع لعملية بسبب ذلك، لكنه أكد أن ذلك لن يؤثر على مهامه الرئاسية. ومن المقرر أن يلقي محاضرة كوفي أنان في أفريقيا ويحضر الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وقد تسلم الرئيس درجة دكتوراه فخرية من جامعة مانشستر، حيث درس هناك كطالب دراسات عليا قبل أكثر من خمسين عامًا. وفي تعليقاته بعد التكريم، تحدث عن أعماله الأكاديمية السابقة المتعلقة بالهجرة، مشيرًا إلى تأثيرات خارجية على الاحتجاجات المناهضة للمهاجرين في إيرلندا اليوم.

وندد بسياسات الاتحاد الأوروبي الحالية، معتبرًا أن تدفقات الهجرة يمكن التنبؤ بها ويمكن إدارتها بشكل أفضل. وأضاف أن معالجة قضايا الأمن الغذائي والتعليم والصحة بشكل خاص قد تكون أسلوبًا أكثر إيجابية للتعامل مع هذه التحديات.

وفي رده على الحساسية الإسرائيلية تجاه المواقف المؤيدة لفلسطين في إيرلندا، قال الرئيس هيغنز، إنه من الخطأ السؤال عن الجانب الذي تقف فيه، مشيرًا إلى أن الأمر يتعلق بنسخة معينة من الدولة الإسرائيلية بقيادة شخص معين لديه أجندات محددة.

 

المصدر: RTÉ

 

A Zeno.FM Station
زر الذهاب إلى الأعلى

يرجى السماح بعرض الإعلانات

يرجى السماح بعرض الإعلانات على موقعنا الإلكتروني يبدو أنك تستخدم أداة لحظر الإعلانات. نحن نعتمد على الإعلانات كمصدر تمويل لموقعنا الإلكتروني.