إغلاق خط كونولي-بيرس خلال الكريسماس لإجراء تجديدات كبرى
أعلنت شركة السكك الحديدية (Irish Rail)، عن تعليق خدماتها بين محطتي كونولي وبيرس ستريت خلال فترة الكريسماس، بسبب أعمال تجديد كبرى على خط السكة الحديد الأكثر ازدحامًا في البلاد.
- تبرعك سيكون له دور كبير في دعم رسالتنا وإحداث فرق حقيقي – للتبرع اضغط هنااو هن
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة الفيسبوك اضغط هنا
وستبدأ الأعمال في 26 من الشهر الجاري الساعة 10 صباحًا، وستستمر حتى 2025/01/05 الساعة 5 صباحًا.
ويشمل المشروع تجديدًا شاملاً للمسار بطول 4.2 كيلومترات (2.1 كيلومتر لكل اتجاه)، بدءًا من المنصة 6/7 في محطة كونولي وصولًا إلى محطة بيرس.
وسيتم أيضًا إجراء فحص كامل لجسر “Loop Line” وإجراء تحسينات تقنية تهدف إلى إطالة عمر هذا الجزء من السكة إلى 40 عامًا، أي ضعف عمر التجديد السابق في 2004/2005.
وأوضحت الشركة، أن اختيار فترة الكريسماس لتنفيذ هذه الأعمال جاء نظرًا لأنها تشهد أقل عدد من الركاب على مدار العام.
وأكدت أن تأجيل الأعمال أو تنفيذها على فترة زمنية أطول كان سيؤدي إلى:
فرض قيود سرعة مؤقتة تؤدي إلى تأخيرات وتقليل الخدمات.
ارتفاع التكاليف بشكل كبير.
تأثير الإغلاق والخدمات البديلة
سيتم إغلاق الخط بين كونولي وغراند كانال دوك طوال هذه الفترة، مع بعض الاستثناءات بين بيرس وغراند كانال دوك.
خدمات DART ستعمل بين هوث/مالاهايد وكونولي، وبين غراند كانال وبري/غرايستونز.
حافلات دبلن ستقبل تذاكر القطارات للركاب المتوجهين من وإلى وسط المدينة.
خدمات القطارات بين دبلن كونولي وروسلير يوروبورت ستتضمن نقل الركاب بالحافلات بين كونولي وبري.
خدمات الركاب الشمالية وخدمات ماينوث ستتوقف عند محطة كونولي.
استثناءات
ليلة رأس السنة: ستعمل خدمات DART من بيرس إلى بري/غرايستونز مع خدمات ليلية متأخرة إلى هوث/مالاهايد، ودوندالك، وماينوث، وكيلدير.
ويومي 2 و3 يناير: من الساعة 6 صباحًا حتى 6 مساءًا، سيتم إغلاق الخط بين كونولي وبيرس فقط لتسهيل تنقل الأشخاص العائدين إلى العمل بين الجنوب ووسط المدينة.
تشغيل المحطات
ستكون محطة كونولي تعمل بشكل كامل باستثناء المنصة 7.
محطة غراند كانال دوك ستعمل بشكل كامل طوال فترة الأعمال.
وقدمت شركة السكك الحديدية، اعتذارها عن “أي إزعاج ناتج” عن هذه الأعمال الضرورية.
المصدر: Independent