تعرض منزل وزيرة العدل، هيلين ماكنتي، لتهديد بوجود قنبلة أدى إلى إخلاء عائلتها في حادثة وُصفت بأنها “أدنى مستويات السياسة”، وفقًا لتصريحات نائب من حزب العمل.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنا او هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
وتجري الشرطة، تحقيقًا موسعًا بعد تلقي تهديدات خلال مكالمتين هاتفيتين متأخرتين خلال الأسبوع، مما أدى إلى إجلاء زوج الوزيرة وأطفالها من المنزل. لم تكن ماكنتي متواجدة في المنزل وقت وقوع التهديدات.
وصرح النائب أودهان أو ريوردان لراديو نيوستوك، عن قلقه بشأن الارتفاع الملحوظ في مستوى الغضب ضد السياسيين، والذي يرتبط إلى حد كبير بالنقاشات حول الهجرة.
وأشار إلى أنه خلال حملته الانتخابية للبرلمان الأوروبي يواجه مستويات غير مسبوقة من الغضب واللغة العنيفة.
هذه التهديدات تأتي بعد شهر من إدانة مايكل موراي بإجراء مكالمة هاتفية كاذبة يدعي فيها وجود قنبلة في منزل ماكنتي.
وقد أنكر موراي، الذي كان مسجونًا في ذلك الوقت، التهم الموجهة إليه قبل أن يُدان في محاكمة استمرت ثمانية أيام، حيث تبين أن المتصل المجهول ادعى أنه من الجيش الوطني لتحرير أيرلندا (INLA) وأنه قام بزرع متفجرات في منزل الوزيرة.
المصدر: Breaking News
