بينما تركز الكاميرات على الفائزين الذين يحتفلون بمقاعدهم الجديدة في البرلمان، كانت هناك خيبة أمل لعدد من النواب البارزين الذين لم ينجحوا في إعادة انتخابهم.
- تبرعك سيكون له دور كبير في دعم رسالتنا وإحداث فرق حقيقي – للتبرع اضغط هنااو هن
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة الفيسبوك اضغط هنا
وشهد حزب الخضر تراجعًا كبيرًا في هذه الانتخابات، حيث خسر أكثر من نصف نوابه الحاليين.
ومن أبرز الخاسرين، وزيرة السياحة والثقافة والفنون والرياضة والإعلام، كاثرين مارتن، التي خرجت في الجولة التاسعة في دائرة دبلن راثداون.
وزراء الدولة جو أوبراين (دبلن فينغال الغربية) وأوسيَان سميث (دون لاوجير) ومالكولم نونان (كارلو-كيلكيني) كانوا من بين الخاسرين.
ونواب آخرون من حزب الخضر فقدوا مقاعدهم، مثل باتريك كوستيلو (دبلن ساوث-سنترال)، وفرانسيس نويل دافي (دبلن ساوث-ويست)، ونياسا هوريجان (دبلن سنترال)، وبراين ليدين (ليمريك سيتي)، ومارك أو كاثاساي (وترفورد).
خسائر الأحزاب الأخرى
فيانا فايل: الوزيرة آن رابت، التي شغلت منصب وزيرة الدولة في وزارتي الصحة والأطفال، خسرت مقعدها في الجولة التاسعة في غالواي الشرقية.
فاين جايل: ألان فاريل خسر مقعده في دبلن فينغال الشرقية، ليضاف إلى قائمة الأسماء المخضرمة التي لم تخض الانتخابات هذا العام.
شين فين: كريس أندروز خسر مقعده في دبلن باي الجنوبية، بينما فقد مارتن براون مقعده في تيبيراري الجنوبية. كما خسر نواب سابقون للحزب، مثل فيوليت-آن وين (كلير) وباتريشيا رايان (كيلدير الجنوبية)، مقاعدهم بعد ترك الحزب.
خسائر المستقلين والأحزاب الصغيرة
فقد جينو كيني من حزب “ People Before Profit-Solidarity” مقعده في دبلن ميد-ويست.
وخسرت جوان كولينز من حزب الحق في التغيير مقعدها في دبلن ساوث-سنترال بعد تمثيلها في البرلمان منذ عام 2011.
وخسر كاثال بيري مقعده في كيلدير الجنوبية، ومات شاناهان فقد مقعده في وترفورد.
المصدر: RTÉ
