أدت رفع الحظر على الإخلاءات بدون سبب العام الماضي، إلى دخول أكثر من 5000 شخص إلى الإيواء الطارئ، حسب ما أفاد به إيوين أو بروين من حزب شين فين.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنا او هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
ووصل عدد الأشخاص في الإيواء الطارئ إلى رقم قياسي جديد بلغ 13841 شخصًا بنهاية شهر 2، بما في ذلك 4170 طفلاً في 1994 عائلة، مما يجعله العدد الأعلى المسجل على الإطلاق.
وأكد أو بروين، نائب دبلن، أن الغالبية العظمى من هؤلاء الأشخاص دخلت الإيواء الطارئ كنتيجة مباشرة لإنهاء الحظر المؤقت الذي تم في شهر 4 الماضي. وقد انتقد صمت زعيم حزب فاين جيل الجديد، سيمون هاريس، بشأن قضايا الإسكان، متسائلاً عن سبب عدم جعله الإسكان ضمن أولوياته.
من جانبه، كشف وزير الإسكان داراغ أوبراين، عن أرقام الأشخاص بلا مأوى لشهر 2، إضافة إلى أرقام بناء المساكن الاجتماعية والميسورة التكلفة للعام الماضي، مشيرًا إلى أن جميع فئات الأشخاص بلا مأوى قد وصلت إلى أعلى مستوياتها التاريخية.
وأضاف أو بروين، أن عدد الأسر في قوائم انتظار السكن البلدي قد زاد لأول مرة منذ عام 2016، معتبرًا أن فشل الحكومة في تحقيق أهداف الإسكان الاجتماعي والميسور التكلفة للعام الرابع على التوالي يسلط الضوء على نقص كبير في توفير السكن المناسب.
وقد أشار إلى التأخر الكبير في تحقيق الأهداف المحددة لمشاريع الإسكان الأساسية، مطالبًا بتدخلات أكثر فعالية لمواجهة أزمة السكن في أيرلندا.
المصدر: Breaking News
