أبطلت المحكمة العليا تصريح بناء 131 شقة إيجاريه في منطقة كلونتارف بشمال دبلن، بعد الكشف عن أن الفناء المغطى لا يلبي متطلبات الفضاء المفتوح. القاضي ديفيد هولاند وجد أيضًا أن بورد بلينالا قد ارتكب خطأً بعدم طلب معلومات من دبلن باص حول قدرتها على خدمة المنطقة في أوقات الذروة.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرعاضغط هنا او هنا
- تواصل معنا على فيسبوكأيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغراماضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوباضغط هنا
هو قرر مبدئيًا إعادة النظر في طلب التخطيط من قبل اللجنة، وسيناقش هذه النقطة مع الأطراف المعنية في وقت لاحق من هذا الشهر.
وتحدي مارتن ستابلتون، الساكن المجاور للمشروع المقترح، لموافقة اللجنة في شهر12/2021 على المشروع المكون من أربعة مبانٍ تصل إلى ستة طوابق في ريدكورت، شارع سيفيلد، بعد تقديم أكثر من 350 اعتراضًا.
وقام ستابلتون بتحدي القرار على أساس القانون المحلي والأوروبي، مشيرًا إلى أن الفضاء المفتوح المطلوب لم يكن مفتوحًا فعليًا بسبب تغطيته بسقف بلاستيكي وإحاطته بالمباني من الجوانب الأربعة.
وادعى كذلك أن اللجنة أخطأت في تقييمها لكفاية خدمات النقل العام للسكان الجدد.
وفي حكمه، أشار القاضي هولاند إلى أن القرار يتوقف على تحديد ما إذا كان الفناء يعد فضاءً مفتوحًا.
وأكد أن وجود شرفات مفتوحة بين حواف السقف والمباني لا يجعل الفناء فضاءً مفتوحًا، ما يعني أن المشروع المقترح يخالف متطلبات الفضاء المفتوح المشترك في خطة التطوير.
وأدى هذا إلى إلغاء قرار الموافقة لعدم استدعاء اللجنة لإجراء يسمح بمخالفات الخطة المحلية.
كما كان إلغاء القرار مبررًا بسبب خطأ اللجنة في عدم النظر وقرار ما إذا كان يجب طلب مراسلات معينة من دبلن باص.
كانت القضية ضد اللجنة، وزير الإسكان، والمدعي العام. وكانت شركة سافونا المحدودة ومجلس مدينة دبلن أطرافًا معنية بالإشعار.
المصدر: Breaking News
