كشفت وزارة الصحة، قائمة كاملة بأفضل وأسوأ المستشفيات، استنادًا إلى معايير تشمل أوقات الانتظار والخدمات المقدمة للمرضى الداخليين والخارجيين. وأوضح الوزير ستيفن دونيلي أن هناك “تفاوتات كبيرة” في المعايير بين المستشفيات المختلفة.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة الفيسبوك اضغط هنا
معايير التصنيف
نُشرت جداول تُظهر أوقات الانتظار للجراحة والمواعيد الخارجية في المستشفيات المختلفة، حيث تأتي هذه التصنيفات في وقت تواجه فيه الخدمة الصحية ضغوطًا جديدة لإثبات القيمة مقابل المال بعد زيادة تمويلية قدرها 1.5 مليار يورو هذا الأسبوع.
أفضل المستشفيات
تُظهر البيانات أن مستشفيات كونولي، كافان العام، تولامور، مستشفى أور ليدي أوف لوردز في دروغيدا، ومستشفى بومونت في دبلن هي الأفضل في تقليل عدد المرضى على قوائم الانتظار للمواعيد الخارجية لأكثر من 12 شهرًا.
أسوأ المستشفيات
في الجانب الآخر، تعتبر مستشفيات جامعة غالواي، جامعة تالا، جامعة كورك، مولينغار، جامعة وترفورد، ومستشفى ميرسي في كورك هي الأسوأ في هذا الجانب، حيث لديها أكبر عدد من المرضى الذين ينتظرون لأكثر من عام للمواعيد الخارجية.
المرضى الداخليين
عند النظر إلى المرضى الذين يحتاجون إلى إقامة ليلية للعلاج، هناك أيضًا اختلافات كبيرة بين المستشفيات. تسعة مستشفيات ليس لديها أي مريض ينتظر لأكثر من عام، بما في ذلك مستشفيات كافان، كونولي، مولينغار، نيس، كيري، وكسفورد.
أسوأ المستشفيات للمرضى الداخليين
أما بالنسبة للمرضى الداخليين، فتُعتبر مستشفيات ليتركيني، وسانت لوك في كيلكيني، وبورتلاويز، وجامعة غالواي، وسانت جيمس في دبلن، وجامعة كورك، والماتر في دبلن هي الأسوأ، حيث ينتظر بعض المرضى لأكثر من 12 شهرًا.
المرضى في اليوم الواحد
عندما يتعلق الأمر بالمرضى الذين يحتاجون إلى علاج يومي، تُعد مستشفى جامعة وترفورد الأسوأ في البلاد، تليها جامعة كورك، وسانت جيمس، والماتر.
تحسين المواعيد الخارجية
تُظهر البيانات أن مستشفى جامعة غالواي لديها أعلى عدد من الأشخاص الذين ينتظرون أول موعد خارجي، حيث يبلغ العدد 48,000 شخص، تليها جامعة وترفورد بـ 39,000 شخص، والماتر بـ 38,000 شخص. من ناحية أخرى، تعتبر مستشفى بورتينكولا في غالواي ومستشفى تيبيراري الجامعي ومستشفى وكسفورد من بين المستشفيات التي لديها أقل عدد من المنتظرين.
وأوضح الوزير دونيلي، أنه قدم مذكرة إلى الحكومة في وقت سابق من هذا الأسبوع أوضح فيها كيفية تخصيص التمويل المستقبلي المستمر لتطوير المستشفيات والخدمات التي تثبت أنها تستغل التمويل الحالي بأقصى قدر من الكفاءة.
المصدر: Rsvplive.ie
