من المقرر أن يبلغ وزير الصحة ستيفن دونيلي الحكومة هذا الأسبوع بأن اكتظاظ المستشفيات وأقسام الطوارئ لا يزال يمثل تحديًا، إلا أن معظم المرضى لم يعودوا مضطرين للانتظار على أسِرَّة متحركة للدخول.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة الفيسبوك اضغط هنا
ووفقًا للأرقام التي سيعرضها دونيلي على الحكومة، انخفض الاكتظاظ في أقسام الطوارئ بنسبة 14% – أي 7800 مريض أقل – خلال النصف الأول من العام مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2023.
وسوف يوضح الوزير أن هذا الانخفاض تحقق على الرغم من زيادة عدد المرضى الذين قدموا إلى أقسام الطوارئ بمقدار 62,000 مريض – أو بنسبة 10%.
وقد تجاوزت بعض المستشفيات المعدل الوطني بشكل ملحوظ.
وأكبر انخفاض في عدد المرضى على أسِرَّة متحركة كان في مستشفى ميدلاندز الإقليمي في مولينغار، حيث انخفض العدد بنسبة 63%. يلي ذلك مستشفى سانت لوك في كيلكيني الذي شهد انخفاضًا بنسبة 55%، مستشفى جامعة مايو بانخفاض 45%، مستشفى جامعة بورتيونكولا بانخفاض 40% ومستشفى جامعة تيبيراري بانخفاض 37%.
لم يسجل مستشفى جامعة ووترفورد ومستشفى ميدلاندز الإقليمي في تولامور أي حالات انتظار على أسِرَّة متحركة حتى الآن هذا العام، وفقًا لبيانات “ترولي جار”.
ويسلط مذكرة، تُعرض على الحكومة، الضوء على العوامل التي ساهمت في تحسين الأداء الوطني، بما في ذلك زيادة عدد الموظفين، وزيادة عدد الأسرة، وتحسين جدولة العمل، وتحسين الإدارة التشغيلية في المستشفيات.
المصدر: RTÉ
