أعلن وزير الصحة ستيفن دونلي، عن خطط لمعالجة مشكلة الاكتظاظ في مستشفى جامعة ليمريك عبر استغلال دار تمريض حديثة في نيناغ، مقاطعة تيبيراري، كمركز انتقالي خاص لمدة عام. القرار، الذي يهدف إلى استيعاب الفائض من المرضى، قوبل بموجة من الجدل والتحديات.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنا او هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
وأثارت خطة الاستخدام المؤقت لمرفق الـ50 سريرًا، المعد ليحل محل دار تمريض سانت كونلونز الأقدم، تحفظات من النقابات وتسببت في تقديم شكوى للجنة العلاقات في مكان العمل. النقابات تنتقد خطط هيئة الخدمات الصحية لإدارة المرفق من قبل مزود خاص، معتبرة ذلك خرقًا للاتفاقيات الوطنية.
وسينتهي تسجيل دار سانت كونلونز مع هيئة الرقابة الصحية HIQA قبل أشهر، من تحول الوحدة الجديدة لتصبح دار تمريض قائمة، مما يثير مخاوف حول مستقبل الرعاية للمقيمين الحاليين.
ويؤكدان الوزير دونلي وهيئة الخدمات الصحية، على أن الاستخدام المؤقت للمرفق كجزء من جهود تخفيف الاكتظاظ في المستشفى لا يعني التخلي عن خطط استخدامه كدار تمريض طويل الأمد. ومع ذلك، يبقى القلق قائمًا بين العائلات التي كانت تأمل في نقل أحبائها إلى المرفق الجديد.
ويبرز الجدل حول هذا الموضوع الحاجة الماسة إلى حلول فعالة للتحديات التي تواجه نظام الرعاية الصحية، ولا سيما فيما يتعلق بتوفير رعاية مناسبة لكبار السن والمرضى الذين يحتاجون إلى خدمات تمريضية متخصصة.
المصدر: RTÉ
