تأجل اتخاذ قرار بشأن حظر بعض سلالات الكلاب الخطرة حتى الخريف، رغم الدعوات من داخل الحكومة لاتخاذ إجراءات قبل حدوث مأساة أخرى.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
وحاليًا، لا توجد حظر تام على أي سلالات من الكلاب، لكن الحكومة تواجه دعوات جديدة للحظر بعد أن تعرضت نيكول موري من ليمريك للقتل في منزلها بعد هجوم كلب يعتقد أنه من نوع (XL Bully)، وهو سلالة محظورة في إنجلترا وويلز. كانت نيكول عائدة من احتفالات عيد ميلادها مساء الثلاثاء عندما هاجمها الكلب.
يوم الخميس، تم إطلاق النار على كلب بيتبول تيرير وقتله من قبل الشرطة بعد أن هاجم رجل وامرأة في كورك.
واستجابت الشرطة ووحدة الاستجابة المسلحة لتقارير عن هجوم كلب بيتبول على سكان في منزل في باليفيهان بالمدينة حوالي الساعة 5:20 مساءًا. تم نقل الرجل والمرأة المصابين إلى مستشفى جامعة كورك لتقييم العلاج الطبي.
وزيرة الحماية الاجتماعية والشؤون الريفية هيذر همفريز، هي المسؤولة عن اتخاذ القرار، وقد أنشأت مجموعة أصحاب المصلحة في مراقبة الكلاب في شهر 3 الماضي. وقالت إنها ستقوم بفرض حظر على بعض السلالات إذا أوصت بذلك المجموعة.
ومع ذلك، قالت إنها لا تتوقع توصيات المجموعة حتى الخريف. منذ إنشائها في شهر 3، عقدت المجموعة اجتماعًا واحدًا فقط، ومن المقرر عقد اجتماع آخر هذا الشهر.
وأشار مصادر في المجموعة، إلى أنهم يدرسون بنشاط ما إذا كان يجب فرض حظر على بعض السلالات من الكلاب، كما هو الحال في بريطانيا وشمال أيرلندا. ومع ذلك، أشار آخرون في المجموعة إلى أن الأمر يعتبر “موضوعًا ساخنًا” و”ليس بسيطًا ويتضمن تأثيرات جانبية لأي قرار”.
وبسبب التهجين بين الكلاب، يمكن أن تكون هناك سلالات من الكلاب المحظورة موجودة في كلاب ليست مدرجة صراحة في قائمة الحظر.
المصدر: Extra.ie
