فتحت الشرطة تحقيق جنائي عاجلا في واقعة الهجوم على منزل امرأة بقنبلة حارقة في كروملين بدبلن، فيما يعتقد أنه جزء من صراعات محلية.
وكان قد تم الإبلاغ عن ثلاث حوادث مشابهة بالإضافة إلى إطلاق نار خلال فترة 48 ساعة، في ظل مخاوف من تصاعد الأمر وخروجه عن السيطرة.
ويعتقد أن الموجة الأخيرة من الهجمات على الجزء الجنوبي من المدينة كانت هجمات انتقامية بعد إطلاق النار على أحد المنازل بما يصل إلى سبع مرات في الساعات الأولى من صباح يوم الخميس.
وقالت مصادر إن المنزل الذي تعرض للهجوم الأخير هو لامرأة من أقارب المشتبه به الرئيسي في إطلاق النار على المنزل الواقع على طريق داونباتريك بعد منتصف ليل يوم الخميس.
وتوجد في الوقت الحالي عدة وحدات من الحرس ووحدات من لواء إطفاء دبلن في مكان الحادث، ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات.
هذا ولا تزال التحقيقات في الحوادث الأربعة جارية، ولم يتم حتى الآن إلقاء القبض على أي شخص.
المصدر: Independent
