Slide showأخبار أيرلندا

الاحتجاجات تمنع الدولة من تخصيص أكثر من 335 سرير لطالبي اللجوء

Advertisements

 

قال قاضي المحكمة العليا أن الاحتجاجات منعت الدولة من تخصيص أكثر من 335 سرير لمقدمي طلبات الحماية الدولية الذين يحتاجون إلى سكن.

  • انت الصحفي.. انت مراسلنا من أي مكان في ايرلندا.. تطوع معنا وكن صحفيا من موقعك وأرسل الأخبار والصور والفيديوهات من منطقتك
  • تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي – واتساب: 0830955805
  • للانضمام لـ جروب تليغرام  أضغط هنا

يذكر أنه في الشهر الماضي نظرت المحكمة قضية طالب لجوء أفغاني لم توفر له الدولة سكنا، وقال القاضي بأن فشل وزير الاندماج في توفير سكن لطالب اللجوء الأفغاني يعد بمثابة عدم امتثال للوائح الاتحاد الأوروبي (شروط الاستقبال) لعام 2018.

وأكد القاضي حينها ان هناك العديد من القضايا المماثلة يتم نظرها.

ومن جانبها قالت كارول باكستر، الأمين العام المساعد المسؤول عن خدمة إقامة الحماية الدولية (IPAS) في وزارة الاندماج، في بيان أمام المحكمة، إن الجهود مستمرة لتأمين أماكن لطالبي الحماية الدولية، وأنه تم تقديم عروض إقامة إضافية إلى الخدمة، كما تم منح أكثر من 280 شخصًا أماكن في مركز سيتي ويست وفي منشأة في كيلبرايد، في مقاطعة ويكلو خلال الأسابيع الماضية.

وقالت إن الخدمة لديها ثلاثة مشاريع كبيرة من شأنها أن أسفر عن توفير 1200 سرير إضافي، دخل أحدها حيز الاستخدام الأسبوع الماضي بـ 220 سريرا.

وأضافت باكستر إنه تم حل المشكلات التنظيمية فيما يتعلق بمباني أخرى، والتي تتسع ككل لـ 460 سريرًا.

ومن المتوقع كذلك إتاحة المزيد من الأماكن في سيتي ويست وكيلبرايد.

وأوضحت باكستر أنه عرض حاليا على ما يقرب من 1000 طالب لجوء مشرد مكان للإقامة.

وأشارت باكستر أن (IPAS) قد أدخلت نظام جديد لتقييم الحالة الصحية للأشخاص الذين يسعون للحصول على الحماية الدولية، وتعمل مع مؤسسة (Marchant’s Quay Ireland) الخيرية للمشردين لتقديم خدمة طبية كل يوم أربعاء لمقدمي طلبات الحماية الدولية غير المعتمدين.

هذا وستعيد المحكمة النظر في القضية يوم 14 / 6 المقبل.

 

المصدر: Breaking News

 

A Zeno.FM Station
زر الذهاب إلى الأعلى
%d مدونون معجبون بهذه:

يرجى السماح بعرض الإعلانات

يرجى السماح بعرض الإعلانات على موقعنا الإلكتروني يبدو أنك تستخدم أداة لحظر الإعلانات. نحن نعتمد على الإعلانات كمصدر تمويل لموقعنا الإلكتروني.