قدم خبراء الطاقة من “Grant Store” نصائحهم حول الأجهزة المنزلية الصامتة التي يجب إيقاف تشغيلها لتحقيق وفورات كبيرة في فواتير الطاقة.
- تبرعك سيساعدنا في إيصال رسالتنا- للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة الفيسبوك اضغط هنا
وقالوا: “في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة، فإن إجراءات بسيطة مثل إطفاء الأنوار واستخدام الوضعيات البيئية على الأجهزة هي نقاط بداية جيدة. ولتحقيق وفورات أكبر، يمكن أن يوفر إيقاف تشغيل ‘الأجهزة المصاصة للطاقة’ عند عدم استخدامها حوالي 71-83 يورو سنوياً للأسر.”
وأضافوا: “بينما تقدم بعض الأجهزة الذكية ميزات توفير الطاقة، فإن البعض الآخر، مثل مكبرات الصوت الذكية والأجهزة التي تعمل في وضع الاستعداد، قد يزيد من استهلاك الكهرباء. ومن المهم أن يعرف المستهلكون الفرق بين التقنيات الذكية الموفرة للطاقة وتلك التي تضيف إلى تكاليف الطاقة في وضع الاستعداد.”
إليك بعض الأجهزة التي تزيد من فواتيرك:
الميكروويف
“قد يبدو ترك الميكروويف في وضع الاستعداد غير ضار، لكنه يمكن أن يسهم في هدر كبير للطاقة، مما يكلف الأسر أكثر من 19 يورو لكل جهاز سنوياً. ويمكن أن يساعد إيقاف تشغيل الميكروويف عند القابس عندما لا يكون قيد الاستخدام في تقليل استهلاك الطاقة غير الضروري.”
التلفزيونات
“يمكن أن تكون التلفزيونات التي تترك في وضع الاستعداد مساهمًا كبيرًا في استهلاك الطاقة في وضع الاستعداد، مما يكلف الأسر حوالي 28 يورو لكل تلفزيون سنوياً. ويمكن أن يؤدي إيقاف تشغيل التلفزيونات عند عدم الاستخدام إلى تحقيق وفورات كبيرة في الطاقة.”
أجهزة الاستقبال ومسجلات الفيديو
“أجهزة الاستقبال (Set-top boxes) ومسجلات الفيديو التي تُترك في وضع الاستعداد يمكن أن تضيف حوالي 27 يورو لكل جهاز سنوياً إلى فواتير الكهرباء. يمكن أن يساعد استخدام الوضعيات البيئية خلال الأوقات غير التشغيلية في خفض استهلاك الطاقة وتكاليف الكهرباء المرتبطة.”
أجهزة الشحن في وضع الاستعداد
“شحن الهواتف والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة طوال الليل أو لفترات طويلة يمكن أن يهدر الطاقة. وفي حين أن جهازاً واحداً قد لا يحدث فرقًا كبيرًا، إلا أن تجميعها معًا يمكن أن يؤثر على فاتورة الطاقة. ويمكن أن يوفر ضبط جداول الشحن وفصل الأجهزة عندما تكون مشحونة بالكامل الطاقة مع مرور الوقت.”
وأضافوا: “معالجة العادات الشائعة لهدر الطاقة يساعد الأسر على توفير المال ويدعم الاستدامة البيئية من خلال تقليل استخدام الطاقة. إن زيادة الوعي وتبني عادات موفرة للطاقة هما خطوات أساسية نحو الحفاظ على الطاقة على المدى الطويل.”
المصدر: Irish Mirror
