تم فرض قيود على السباحة في ما يقرب من 30 شاطئًا عبر دبلن، ومايو، وكلير خلال الأيام المقبلة بسبب ارتفاع مستويات البكتيريا الناجمة عن عاصفة ليليان.
- تبرعك سيكون له دور كبير في دعم رسالتنا وإحداث فرق حقيقي – للتبرع اضغط هنااو هنا
- تواصل معنا على فيسبوك أيرلندا بالعربي– واتساب: 0830955805
- للانضمام لـ قناة تليغرام اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة اليوتيوب اضغط هنا
- للانضمام لـ قناة الفيسبوك اضغط هنا
وأصدر مجلس مقاطعة فينجال تحذيرًا يوم الجمعة، يحظر السباحة في شواطئ بورت مارنوك وكليرمونت في دبلن بسبب فيضان مياه الصرف الصحي الحضرية والمياه العاصفة، مما يزيد من خطر تلوث مياه السباحة ويشكل خطرًا صحيًا على السباحين.
في شاطئ فيلفيت ستراند في بورت مارنوك شمال دبلن، حُظر السباحة بسبب فيضان المياه من محطة ضخ الصرف الصحي المحلية، التي أُغرقت بسبب الأمطار الغزيرة. ومن المتوقع أن تستمر هذه التحذيرات لمدة تصل إلى خمسة أيام.
وأصدر المجلس بيانًا يؤكد، أن الشواطئ ستظل مفتوحة للاستخدام العادي، لكن يُطلب من المستخدمين احترام إشعارات “لا تسبح” التي تم وضعها لحماية صحة السباحين.
وفي مقاطعة مايو، تم فرض قيود على السباحة في 20 شاطئًا لمدة تصل إلى ستة أيام، بما في ذلك شواطئ معروفة مثل كيل بيتش في جزيرة أكيل وسيلفر ستراند في لويسبورغ.
كما تأثرت ستة شواطئ إضافية في مقاطعة كلير، بما في ذلك لاهينش وسبانيش بوينت، بنفس القيود بسبب الأمطار الغزيرة.
ويمكن متابعة جودة المياه لأي من الشواطئ المراقبة في البلاد عبر موقع beaches.ie.
المصدر: Irish Times
